أشكر ذلك الشاب الذي جعلني أشعر بألم الفراق والأحزان، وبنفس الوقت جعلني أعيش على أمل اللقاء.بقيت لأعيش الغد وأنسى الأمس لبدأ حياة خاليه من الأحزان والألم لكن هيهاتكيف لي أن أنسى الم ؟ كيف لي أن أنسى من جرحني من جعلني أعيش الم الفراق ولكن رغم هذا سأعيش على أمل ، الأمل الذي يجعلني أن استمر في هذه الحياة وها أنا اليوم أتحول من شخصية تكتب أشعار الحب والغزلإلى شخصية الم الفراق ، رغم أنني لم اكتبها يوما لأنه لم يراوداني ذلك الشعور ولكني...
